الفرص الريادية للشركات الناشئة في الثورة الصناعية الرابعة

كتابة فريق تحرير السعودي العلمي*

يشهد عالمنا بزوغ فجر الثورة الصناعية الرابعة، وهي مُشابهةٌ للثورة الصناعية الثالثة التي قامت على الإلكترونيات وتقنية المعلومات، إلا أن سرعة تطوّرها ونطاق تأثيرها يجعلها مرحلةً تاريخيةً مستقلةً بذاتها، إذ تُوصف بأنها مجموعةٌ من التقنيات الحديثة التي تدمج بين العوالم المادية، الرقمية، والأحيائية، ويصل نطاق تأثيرها إلى جميع التخصصات، والاقتصادات، والصناعات.

وتسعى الدول المتقدمة للتهيؤ لها واستقبال متغيراتها منذ أن ظهرت بوادرها، من خلال التركيز على الاستثمار في الأفراد، والبنية التحتية، والبحث والتطوير، واعتبار المعرفة جزءاً مهماً من رأس المال البشري وتنميته من خلال تطوير المؤسسات التعليمية والتقنية ودعم الابتكار، وذلك بهدف إيجاد أسس قويةٍ لاقتصادٍ يقوم على بنيةٍ تحتيةٍ رقميةٍ متطورةٍ، وقوةٍ عاملةٍ متعلمةٍ ومدربةٍ على مستوى عالٍ، وهما الركيزتان اللتان يقوم عليهما ما يُعرف بالاقتصاد المعرفي.

لإكمال قراءة المقال، تفضل هنا.

السعودي العلمي

Comments are closed.